dimanche 21 décembre 2014
03:52

رحم الله الاستاذ عبد الله بها وأسكنه فسيح جناته


ﻋﺒﺪ #ﺍﻟﻠﻪ_ﺑﺎﻫﺎ ﻟﻐﺰ ﻭﻓﺎﺗﻪ ..ﻓﻌﻞ ﻓﺎﻋﻞ أم ﻣﺎﺫﺍ ؟ ﻛﻴﻒ ﻟﺮﺟﻞ ﻣﺜﻘﻒ ﻭ ﻭﺍﻋﻲ أن ﻳﻘﻒ ﻣﻜﺎﻥ ﻣﺮﻭﺭ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭ؟ ﻛﻴﻒ ﻟﺮﺟﻞ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﻘﻴﻤﺔ أن ﻳﺬﻫﺐ ﻟﻴﺘﻔﻘﺪ ﺍﻟﻮﺍﺩﻱ ﺑﻌﺪ
ﺣﻠﻮﻝ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﻭﺑﻤﻔﺮﺩﻩ؟! ﻛﻴﻒ ﻋﻠﻤﻮﺍ ﺍﻧﻪ ﺫﻫﺐ ﻟﻴﺘﻔﻘﺪ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﻓﺎﺓ ﺍﻟﺰﺍﻳﺪﻱ؟ ﻛﻴﻒ ﻳﻌﻘﻞ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻮﺣﺪﻩ ﺩﻭﻥ
ﻣﺮﺍﻓﻘﻴﻦ؟! ﻛﻴف #ﻟﺒﺎﻫﺎ
ﺃﻻ ﻳﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭ ﻭﻻ ﻳﻠﻤﺢ ﺃﻧﻮﺍﺭﻩ ﻭﻫﻮ ﻗﺎﺩﻡ؟! ﺑﻞ ﻟﻢ ﻳﺤﺮﻙ ﺳﺎﻛﻨﺎ ﻟﺘﺨﻄّﻲ ﺍﻟﻜﺎﺭﺛﺔ؟... ﻫﻞ
ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭ ﺑﺮﻳﺌﺎ؟ ﻛﻴﻒ تأكدوا ﺍﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺘﻢ ﺭﻣﻴﻪ ﺍﺻﻼ ﺟﺜﺔ ﻫﺎﻣﺪﺓ ﻗﺒﻞ ﻣﺮﻭﺭ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭ؟!
ﻓﻤﻦ ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ أن ﻳﺮﻏﺐ ﺍﻟﻔﻘﻴﺪ ﺑﺰﻳﺎﺭﺓ ﻣﻮﻗﻊ ﺣﺎﺩﺛﺔ #ﺍﻟﺰﺍﻳﺪﻱ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻮﻡ ﺍﺣﺪ ﻣﺴﺎﺀً. ﻭﻛﻤﺎ ﻧﻌﻠﻢ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻫﻮ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻦ
ﺧﻼﺀ ﻣﻈﻠﻢ ﻋﻠﻤﺎ أن ﺍﻟﺸﻤﺲ ﺗﻐﺮﺏ ﻣﺒﻜﺮﺍ!! ﺣﻴﺚ ﻟﻦ ﻳﺘﺄﺗﯽ ﻟﻪ ﺭﺅﻳﺔ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﺍﻗﻌﺔ #ﺍﻟﺰﺍﻳﺪﻱ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ إضافة إلى ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭ ﻻ ﻳﻤﺮ ﺑﻤﻨﻌﺮﺝ ﻭ إنما ﻓﻲ ﺧﻂ ﻣﺴﺘﻘﻴﻢ ﻣﺎ ﻳﺴﻬﻞ ﻣﻼﺣﻈﺔ ﻗﺪﻭﻣﻪ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﻓﻀﻼ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻣﻦ ﺩﺍﻉ ﻟﻠﻮﻗﻮﻑ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺴﻜﺔ ﺍﻟﺤﺪﻳﺪﻳﺔ ﻷﻥ أفضل ﺯﺍﻭﻳﺔ ﻟﺮﺅﻳﺔ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﺤﺎﺩﺙ ﻫﻲ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﺣﺎﻓﺔ ﺍﻟﻮﺍﺩﻱ، ﺩﻭﻥ ﻧﺴﻴﺎﻥ ﺍﻋﻼﻥ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﻋﻦ ﺳﺒﺐ ﺍﻟﺤﺎﺩﺙ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻓﻘﻂ ﺑﻌﺪ ﻣﻌﺎﻳﻨﺔ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﻔﺎﺟﻌﺔ ﺩﻭﻥ ﺃﺧﺬ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﻜﺎﻓﻲ ﻟﺠﻤﻊ
ﺍﻟﻤﻌﻄﻴﺎﺕ ﻭ ﺷﻬﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﻌﻴﺎﻥ ﻭ ﺗﺤﻠﻴﻠﻬﻢ ﻛﺄﻧﻬﻢ ﻳﻮﺩﻭﻥ ﺑﺬﻟﻚ ﻏﻠﻖ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺸﻜﻮﻙ ﻭ ﺗﻔﺎﺩﻱ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺎﺕ ﻭ ﺍﻟﻔﺮﺿﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺪ ﺗﻨﺘﺞ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﺎﺩﺙ...
من المؤكد ان هناك رابط بين وفاة #الزايدي و#باها بسبب موتهما في نفس المكان وجاءت وفاة #باها بعد عدة ايام قليلة من وفاة #الزايدي هذا يرفع عدد التساؤلات والشكوك عن الشخص او الجهة او المؤسسة المسؤولة ==> يا ترى ما هو السر او الاسرار التي 
 كان #باها في صدد كشفها او التي كشفها من قبله #الزايدي؟!!
 

0 commentaires:

Enregistrer un commentaire