هشام موسون أو”علي زوا””العوينة” فنان مغربي في طي النسيان في صبيحة يوم الجمعة 18 يوليوز كان عنوان لفيلم جديد، فقد تم ترحيل هدا الفنان من ولاية أمن مراكش الى مقر الشرطة القضائية بولاية أمن الدار البيضاء بعد اعتقاله مساء يوم الأربعاء حينما كان يتجول هو وصديقه فوق دراجة نارية بدون وثائق خاصة بهذه الأخيرة وبالتالي تم حجزها.
هذه الحادثة أدت الى اعتقال عوينة بعدما تبين للشرطة أنه كان موضوع مذكرة بحث بسبب إصدار شيكات بدون رصيد بلغت قيمتها أكتر من 7 مليون سنتيم منذ سنة 2013، وبعد إطلاق سراح صديقه بعد إحضار الوثائق الرسمية للدراجة تم الاحتفاض بهشام موسون إلى أن يتم ترحيله إلى ولاية أمن البيضاء.
ولقد طلب الفنان المساعدة من أصدقائه في الوسط الفني فمنهم من استجاب لطلب ومنه من رفض الشيء الذي جعل مهمة جمع المبلغ بالأمر الصعب.
هذه الحادثة أدت الى اعتقال عوينة بعدما تبين للشرطة أنه كان موضوع مذكرة بحث بسبب إصدار شيكات بدون رصيد بلغت قيمتها أكتر من 7 مليون سنتيم منذ سنة 2013، وبعد إطلاق سراح صديقه بعد إحضار الوثائق الرسمية للدراجة تم الاحتفاض بهشام موسون إلى أن يتم ترحيله إلى ولاية أمن البيضاء.
ولقد طلب الفنان المساعدة من أصدقائه في الوسط الفني فمنهم من استجاب لطلب ومنه من رفض الشيء الذي جعل مهمة جمع المبلغ بالأمر الصعب.
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire